|
صورة أرشيفية |
محلي –
الإسكندرية : إسلام أبو المجد
فاز
الأستاذ الدكتور محمد باهي أبو يونس بأعتباره المرشح الوحيد بمنصب عميد كلية
الحقوق – جامعة الإسكندرية , وذلك بعد إغلاق باب الترشيح والطعون في المدة المحددة
قانونا ً.
ومن
الجدير بالذكر أن الأستاذ الدكتور محمد باهي أبو يونس من مواليد رشيد – البحيرة ,
وكان إعتباراً من 5 مايو 2013 ضمن الهيئة الإستشارية القانونية والدستورية للمعزول
"مرسي" , كما شارك عضواً في لجنة التعديلات الدستورية التي أنشائها
المجلس العسكري , وأفرزت إستفتاء 19 مارس 2011 , وفيما يلي نبذة عن البيانات
العلمية والعملية لعميد حقوق الإسكندرية الجديد:
أولاً :- الحالة العلمية :
v
حصل على
الليسانس فى الحقوق من كلية الحقوق جامعة الاسكندرية مايو 1982 بتقدير جيد جداً
مع مرتبة
الشرف الاولى.
v
حصل على
دبلوم القانون العام من كلية الحقوق – جامعة الاسكندرية 1984 .
v
حصل على
دبلوم الشريعة الاسلامية من كلية الحقوق – جامعة الاسكندرية 1985.
v
حصل على
دكتوراه فى الحقوق بتقدير جيد جداً مع مرتبة الشرف والتبادل مع الجامعات الأخرى مع
التوصية بالطبع على نفقة الجامعة .
ثانياً :- الحالة الوظيفية :
v
عين فى
وظيفة معاون للنيابة العامة بالقرار الجمهورى الصادر فى نوفمبر 1983
v
عين فى
وظيفة معيد بقسم القانون العام بكلية الحقوق – جامعة الاسكندرية فى 6/12/83.
v
عين
مدرساً بقسم القانون العام بكلية الحقوق – جامعة الاسكندرية فى 19/3/1986
v
عين استاذاً
مساعداً بقسم القانون العام بكلية الحقوق جامعة الاسكندرية فى 26/6/2001.
v
عين
أستاذاً بقسم القانون العام بكلية الحقوق – جامعة الاسكندرية فى 28/1/2008.
v
عين
وكيلاً للكلية لشئون التعليم والطلاب منذ 7/9/2008 وحتى الآن.
v
عين
رئيساً لقسم القانون العام منذ 13/5/2009 حتى الآن .
v
عين
مستشاراً قانونياً لجامعة دمنهور بعد صدور القرار الجمهورى بانشائها فى أكتوبر
2010.
v
عين عضواً
فى اللجنة القانونية الاستشارية بجامعة الاسكندرية .
v
عين عضواً
بلجنة شئون اعضاء هيئة التدريس ومعانيهم بجامعة الاسكندرية .
v
عين عضواً
بلجنة الاعذار بجامعة الأسكندرية
v
عين عضواً
فى لجنة المناقصات والمزايدات بجامعة الاسكندرية .
v
عين عضواً
من ذوى الخبرة بمجلس إدارة شركة دمياط لتداول الحاويات .
v
عين عضواً
فى لجنة التعديلات الدستورية بجمهورية مصر العربية فى11 فبراير 2011.
v
عين عضواً
بلجنة وضع الدستور بجامعة الاسكندرية فى 7/7/2012 .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق